الامريكان لم يمزقوا القرآن، تعالوا شوفوا من الذي مزق القرآن؟؟

بواسطة Unknown بتاريخ الخميس، 20 ديسمبر 2012 | 3:40 م

ِ
الامريكان لم يمزقوا القرآن، تعالوا شوفوا من الذي مزق القرآن؟؟
- صحيح إن بعض الجنود الأمريكيين قاموا

 بتمزيق القرآن .....

- لكنه تمزيق مادي لن يضر هذا الكتاب العظيم

- فقد مزقوا المصحف ولم يمزقوا القرآن

- فهو محفوظ إن شاء الله ولو مزقوا كل النسخ في العالم فالله سبحانه وتعالى تكفل 


بحفظه حفظ في القلوب والعقول والأرواح

- فلا تحزنوا

- لكن نحن المسلمون مزقنا القرآن قبلهم من قلوبنا من عقولنا من أرواحنا

- مزقنا القرآن معنويا قبل أن يمزقه الأمريكان ماديا

- ولعمري إن التمزيق المعنوي أشد وأكثر تأثيرا من تمزيقه ماديا

- والله لو نطق القرآن لبكى على حاله مع المسلمين ولم يبكي مما فعله الأمريكان به

- والله لو نطق القرآن لشكى لله على هجر المسلمين له

- فكم من المصاحف تراكم عليها الغبار في بيوت ملايين من المسلمين

- وكم من البيوت دخلتها الآف المجلات والجرايد ولم تتشرف بدخول القرآن عليها

- لقد مزقنا القرآن

- عندما هجره ملايين المسلمين

- لقد مزقنا القرآن

- عندما قرأنا القرآن ولم نفهمه

- لقد مزقنا القرآن

- عندما قرأنا القرآن وفهمناه ولم نطبق ما فهمنا

- لقد مزقنا القرآن

- عندما قرأنا القرآن وفهمناه وطبقناه لكن لم نجد تطبيقه

- فكم قارئا للقرآن لم يظهر تأثير هذا القرآن على سلوكه ومظهره وتعامله

- لقد مزقنا القرآن

- عندما غاب عنا في تعاملنا مع الناس

- فكم من الناس صارت العادات والتقاليد والقربى هي الأساس في تعامله وحكمه على 

الناس

- لقد مزقنا القرآن

- عندما غاب عنا في تعاملاتنا المالية

- فكم من الناس غاب عنه القرآن في ظل الجشع والطمع وتنامي الأرباح وتسارع 

المعاملات

- فكم من الناس لم يصبح لديه خوف أو حرج وأصبح متهاون متساهل في حقوق 

وأموال الناس

- لقد مزقنا القرآن

- عندما قرأنا القرآن ولم يتعدى حناجرنا

- لقد مزقنا القرآن

- عندما سجنَا القرآن في الأدراج ولا نفرج عنه إلا في ليالي رمضان

- لقد مزقنا القرآن

- عندما أصبحنا نقرأه مثل الصحف والمجلات

- لقد مزقنا القرآن

- عندما وضعنا القوانيين الوضعية المستمدة من الثورة الفرنسية والأمريكية بدلا من 

قوانيين القرآن وصارت هذه القوانيين الوضعية هي السائدة في كل دوائرنا

 وأمست دستورا للكثير من بلاد المسلمين

- لقد مزقنا القرآن

- عندما حصرنا القرآن في المساجد والصلاة وغاب عن حياتنا اليومية

- لقد مزقنا القرآن

- عندما أصبحت (( مادة القرآن )) حصة إختيارية في بعض دول المسلمين وبعضها لا 

يوجد مادة القرآن أصلا

- يالله أللهم ألطف بنا

- هل هذه مكانة القرآن عند المسلمين أليس هذا تمزيقا أشد مما فعله الأمريكان عند الله


- وأخيرا..........

- مزقنا القرآن عندما صمتنا وصمتت الحكومات للكثير من غلمان الغرب في السخرية 

منه والأستهزاء به

- والله إن أكاد أن أقسم............

- إن هذا القرآن سوف يشتكي لله من أهل القرآن وما فعلوه به وهجرهم له



- صحيح إن بعض الجنود الأمريكيين قاموا

 بتمزيق القرآن .....

- لكنه تمزيق مادي لن يضر هذا الكتاب العظيم

- فقد مزقوا المصحف ولم يمزقوا القرآن

- فهو محفوظ إن شاء الله ولو مزقوا كل النسخ في العالم فالله سبحانه وتعالى تكفل 


بحفظه حفظ في القلوب والعقول والأرواح

- فلا تحزنوا

- لكن نحن المسلمون مزقنا القرآن قبلهم من قلوبنا من عقولنا من أرواحنا

- مزقنا القرآن معنويا قبل أن يمزقه الأمريكان ماديا

- ولعمري إن التمزيق المعنوي أشد وأكثر تأثيرا من تمزيقه ماديا

- والله لو نطق القرآن لبكى على حاله مع المسلمين ولم يبكي مما فعله الأمريكان به

- والله لو نطق القرآن لشكى لله على هجر المسلمين له

- فكم من المصاحف تراكم عليها الغبار في بيوت ملايين من المسلمين

- وكم من البيوت دخلتها الآف المجلات والجرايد ولم تتشرف بدخول القرآن عليها

- لقد مزقنا القرآن

- عندما هجره ملايين المسلمين

- لقد مزقنا القرآن

- عندما قرأنا القرآن ولم نفهمه

- لقد مزقنا القرآن

- عندما قرأنا القرآن وفهمناه ولم نطبق ما فهمنا

- لقد مزقنا القرآن

- عندما قرأنا القرآن وفهمناه وطبقناه لكن لم نجد تطبيقه

- فكم قارئا للقرآن لم يظهر تأثير هذا القرآن على سلوكه ومظهره وتعامله

- لقد مزقنا القرآن

- عندما غاب عنا في تعاملنا مع الناس

- فكم من الناس صارت العادات والتقاليد والقربى هي الأساس في تعامله وحكمه على 

الناس

- لقد مزقنا القرآن

- عندما غاب عنا في تعاملاتنا المالية

- فكم من الناس غاب عنه القرآن في ظل الجشع والطمع وتنامي الأرباح وتسارع 

المعاملات

- فكم من الناس لم يصبح لديه خوف أو حرج وأصبح متهاون متساهل في حقوق 

وأموال الناس

- لقد مزقنا القرآن

- عندما قرأنا القرآن ولم يتعدى حناجرنا

- لقد مزقنا القرآن

- عندما سجنَا القرآن في الأدراج ولا نفرج عنه إلا في ليالي رمضان

- لقد مزقنا القرآن

- عندما أصبحنا نقرأه مثل الصحف والمجلات

- لقد مزقنا القرآن

- عندما وضعنا القوانيين الوضعية المستمدة من الثورة الفرنسية والأمريكية بدلا من 

قوانيين القرآن وصارت هذه القوانيين الوضعية هي السائدة في كل دوائرنا

 وأمست دستورا للكثير من بلاد المسلمين

- لقد مزقنا القرآن

- عندما حصرنا القرآن في المساجد والصلاة وغاب عن حياتنا اليومية

- لقد مزقنا القرآن

- عندما أصبحت (( مادة القرآن )) حصة إختيارية في بعض دول المسلمين وبعضها لا 

يوجد مادة القرآن أصلا

- يالله أللهم ألطف بنا

- هل هذه مكانة القرآن عند المسلمين أليس هذا تمزيقا أشد مما فعله الأمريكان عند الله


- وأخيرا..........

- مزقنا القرآن عندما صمتنا وصمتت الحكومات للكثير من غلمان الغرب في السخرية 

منه والأستهزاء به

- والله إن أكاد أن أقسم............

- إن هذا القرآن سوف يشتكي لله من أهل القرآن وما فعلوه به وهجرهم له

لا تنسى تدعمنا بلايك إن أعجبك الموضوع و شكرا

0 التعليقات:

إرسال تعليق